Saturday, December 24, 2011

مؤتمر صحفي في دار الحكمة الساعة 2 ظهرا غدا الاحد 25-12

مؤتمر صحفي في دار الحكمة الساعة 2 ظهرا غدا الاحد 25-12 يروي فيها الأطباء الاعتداءات التي تمت عليهم أثناء تواجدهم في المستشفيات الميدانية


يشارك في المؤتمر الأطباء اللذين تم الإعتداء عليهم :

د. أحمد حسين – عضو مجلس النقابة، د. عمرو صلاح، د. فريدة هاني الحصى ، د. كريم محمد عبد الحليم.
ِ

بيان مجلس نقابة أطباء الأقصر بشأن الإعتداء على د احمد حسين




نقابه اطباء الاقصر
مجلس النقابه

بيان مجلس النقابه بشان الاعتداء علي د.احمد حسين ( عضو النقابه العامه عن جنوب الصعيد)واطباء اخرين

تعلن نقابه اطباء الاقصر استنكارها وتضامنها مع الطبيب احمد حسين عبد السلام (عضو النقابه العامه عن جنوب الصعيد) واطباء اخرين ما حدث ضدهم من ممارسات غير انسانيه وغير اخلاقيه دون تحقيق او اجراء قانوني معهم .
وتعلن نقابه اطباء الاقصر رفضها التام للعنف بكل اشكاله ورفضها بشده للاعتداء علي الاطباء سواء كان الاعتداءمعنويا او جسديا وكذلك رفضها الاعتداء علي المستشفيات الميدانيه والذي يمثل خرقا لجميع المواثيق والاتفاقيات الدوليه .
ونذكر بان الاطباء لم يتوقفوا عن ادائهم لواجبهم المقدس في كل الاوقات والظروف في الوقت الذي كانت فيه معظم مصالح ومؤسسات الدوله معطله مابين مضرب ومعتصم ومتخاذل فمن المفترض ان يكون جزاء الاطباء التكريم وليس الظلم والتعذيب . .

هذا وللنقابه وجموع الاطباء حق اتخاذ ماتراه مناسب للحفاظ علي حقوق وكرامه اطبائها .

مجلس نقابه اطباء الاقصر
الاقصر في 24 _12_2011

صفحات وجروبات أطباء بلاحقوق على الفيس بوك
































بيان من مجلس نقابة أطباء الإسكندرية بخصوص الانتهاكات ضد حريات الأطباء في الأحداث الأخيرة



استقبلنا ببالغ الاستنكار الأنباء التي وصلتنا عن اختطاف الطبيب أحمد حسين عضو النقابة العامة لأطباء مصر

من قبل جهة أمنية غير معلومة وقيامها بتعذيبه وتهديده حتى لا يستمر في توثيق الانتهاكات الأمنية تجاه

المتظاهرين ، ونحن كمجلس منتخب وممثل لجموع أطباء الإسكندرية ندين هذه التصرفات التي تعد انقلابا على

ثورة يناير المجيدة ومبادئها العظيمة ونحمل المجلس العسكري الحاكم والدكتور كمال الجنزوري رئيس وزراء

مصر المسئولية كاملة عن هذه التصرفات التي لن تزيد الشعب سوى إصرارا على الوصول لحريته التي تكفل

له عدم تكرار هذه الأفعال مستقبلا .
ومن جانبنا فإننا نعضد موقف النقيب العام لأطباء مصر أ.د. خيري عبد الدايم في تصديه للضغوطات التي

تمارس على الاطباء لتغيير تقارير الطب الشرعي ونؤكد أن هذه التقارير هي مسئولية أخلاقية ومهنية لكل

طبيب يجب أن يراعي الله فيها وان يكتبها بكل دقة ، وتؤكد نقابة أطباء الإسكندرية أنها سوف تقف وبشدة مع

كل طبيب حر يكتب ما يمليه عليه ضميره مهما كانت الضغوطات الممارسة عليه .
ونعبر عن استيائنا الشديد لإحراق قوات الامن للمستشفى الميداني التابع للنقابة العامة لأطباء مصر في ميدان

التحرير ونحمل المجلس العسكري مسئولية ذلك.
وتؤكد نقابة أطباء الإسكندرية أنها لن تألو جهدا في القيام بواجبها النقابي تجاه أطبائها وحرياتهم الشخصية

والسياسية ولا واجبها الوطني تجاه المجتمع المدني الذي تمثل فيه كيانا معبرا عن جموع الأطباء .
د. طاهر مختار
مقرر لجنة الإعلام وعضو مجلس نقابة أطباء الإسكندرية

للتوضيح : نقابة أطباء الإسكندرية ونقابة أطباء مصر مقر الإسكندرية ... هناك فرق !!



واجه مجلس نقابة اطباء الإسكندرية الذي تم انتخابه مؤخرا في انتخابات نقابة الأطباء الأخيرة التي جرت يوم الجمعة 14 أكتوبر 2011 وضعا فريدا من نوعه ربما لم تتعرض له أي نقابة في مصر من قبل .الوضع الغريب يتمثل في أنه كما يعلم البعض من متابعي الانتخابات أو ممن شاركوا فيها أن الإسكندرية نسق فيها المرشحون أنفسهم في قائمتين رئيسيتين وبعض المرشحين المستقلين الذين نزلوا بدون قوائم أو بقوائم ناقصة ، القائمتين الرئيسيتين كانتا قائمة أطباء من أجل مصر التي ينتمي غالبية مرشحيها إلى جماعة الإخوان المسلمين ، وقائمة جبهة تحرير الأطباء التي تضم المستقلون حيث ينتمي بعض مرشحوها إلى تيارات متنوعة ولا ينتمي الغالبية إلى أي تيار سياسي ولا يوجد توجه عام يغلب على المجموعة ، وقد كانت الغلبة في هذه الانتخابات لجبهة تحرير أطباء الإسكندرية القائمة المستقلة التي أيدها أطباء الإسكندرية حيث نجح من القائمة 11 عضوا من أصل 13 عضو بجانب عضوي شمال غرب الدلتا للنقابة العامة أي أن القائمة حققت فوزا كاسحا ب 13 مقعدا من أصل 15 مقعد.

الوضع النقابي في الإسكندرية قبل الانتخابات كان وضعا شاذا فرضته ظروف غريبة لذا فقد كان مقبولا إلى حد ما وقتها ؛ الوضع كان أنه تم فرض الحراسة القضائية على النقابة في أواخر تسعينات القرن الماضي وبالتالي أصبحت نقابة أطباء الإسكندرية تحت يد الحارس القضائي الذي لم يكن معنيا بأمور الأطباء لذا فقد قامت النقابة العامة لأطباء مصر بافتتاح النقابة العامة لأطباء مصر – مقر الإسكندرية ليكون تابعا للنقابة العامة على الأرض السكندرية ليتسنى للقائمين عليه القيام بالأعمال النقابية في الإسكندرية وتم تعيين د محمد البنا ليكون قائما بأعمال النقيب العام في الإسكندرية ، وبالتالي أصبح هناك نقابتان للأطباء في الإسكندرية بعد فرض الحراسة القضائية وهما : النقابة الفرعية الأصلية التي يوجد مقر مثلها في عاضمة كل محافظة : نقابة أطباء الإسكندرية ، والنقابة البديلة التي تسير أعمال الأطباء وتم استحداثها في الإسكندرية فقط : نقابة أطباء مصر مقر الإسكندرية .

نعود للوضع الراهن ثانية ؛ بمجرد انتهاء الانتخابات التي كتبت عنها في البداية انتهت الظروف الغريبة في الإسكندرية بانتهاء الحراسة القضائية وتسلم مجلس النقابة المنتخب الذي لا ينتمي أغلبيته لجماعة الإخوان المسلمين مقر النقابة من الحارس القضائي وبالتالي وجب وبشكل فوري انتهاء الوضع الشاذ في الإسكندرية بغلق نقابة أطباء مصر – مقر الإسكندرية أو تمكين المجلس المنتخب الذي اختاره أطباء الإسكندرية لتمثيلهم نقابيا لإدارته ؛ ولكن ما حدث كان المفاجأة حيث أن القائمة التي نجحت في انتخابات النقابة العامة لأطباء مصر والتي ينتمي أغلب أعضاؤها إلى جماعة الإخوان المسلمين الذين احتلوا 16 مقعدا من أصل 24 مقعد رفضت تسليم المقر للمجلس المنتخب ليديره ويقدم خدمات من خلاله لأطباء الإسكندرية ،ورفضت أن تغلقه كما يحتم قانون النقابة الذي ينص على أن النقابة الفرعية هي ممثلة النقابة العامة في محافظتها وبالتالي فإن أنشطة النقابة العامة في محافظة الإسكندرية هي من اختصاص نقابة أطباء الإسكندرية بجانب الأنشطة النقابية المحلية في الإسكندرية ؛ والأطرف أن الذي يدير المقر هو د محمد البنا الذي خسر في انتخابات نقابة الاطباء الأخيرة أمام الدكتورة امتياز حسونة على مقعد شمال غرب الدلتا للنقابة العامة فوق السن حيث إنه مازال قائما بأعمال النقيب العام !!!

ما يحدث من مجلس النقابة العامة الآن هو ترسيخ للاديمقراطية و اللاقانون تحت شعار الغاية تبرر الوسيلة ؛ حيث يتم الالتفاف على إرادة اطباء الإسكندرية الذين اختاروا اطباء ليمثلوهم نقابيا ويتعاملوا معهم ولا يعد هذا التفافا فقط بل أيضا مخالف لقانون النقابة ؛ ولا ندري هل هذا عقاب لأطباء الإسكندرية لأنهم لم يختاروا قائمة الإخوان في محافظتهم عن طريق تعطيل المجلس المنتخب ذو الشرعية عن القيام بدوره في خدمته وإقحامه في صراع أطباء الإسكندرية في غنى عنه أن أم أنه عقاب للمجلس المنتخب الذي التف حوله أطباء الإسكندرية لأن هذا المجلس تجرأ واكتسح قائمة الإخوان في الانتخابات الأخيرة واضعا أمام أعيننا تساؤلا هاما عن الديمقراطية في نظر الإخوان فهناك فرق كبير بين أن تؤمن بأن الديقراطية وتداول السلطة هو الأصلح وأن تؤمن أنك الأصلح حتى وإن رفضك الآخرون فهم من وجهة نظرك لا يعرفون مصلحتهم !!!!

واقعة هامة وجب التنويه إليها:

الواقعة تتمثل في التعدي المشين من موظفي النقابة العامة – مقر الإسكندرية على الدكتورة امتياز حسونة عضو مجلس إدارة النقابة العامة المنتخبة عن منطقة شمال رغب الدلتا لأنها حاولت أن تمارس النشاط الذي انتخبت لأجله ؛حيث تطاول عليها لفظيا المهندس علي عبد الفتاح مدير المقر ومعه أحد الموظفين و منعوها من دخول المقر ، وكان كل ذنبها أنها حاولت دخول مقر نقابة أطباء مصر !!!

د.طاهر مختار محمود عوض
عضو مجلس نقابة أطباء الإسكندرية

Friday, December 23, 2011

بيان نقابة أطباء القاهرة بشأن أحداث مجلس الوزراء


بيان نقابة أطباء القاهرة
بشأن أحداث مجلس الوزراء
تتابع نقابة أطباء القاهرة ببالغ الحزن والأسى ما يحدث على أرض مصرنا الحبيبة ، من إراقة للدماء المصرية الذكية على تراب هذا الوطن ، وكان أملنا فى من يعمل على إدارة شئون البلاد أن يعمل على حقنها ، ولكن خاب ظننا عندما لم نجد سوى اتهامات مرسلة موجهة لطرف ثالث مجهول حتى لأجهزة الأمن والمخابرات.
ومجلس النقابة يستنكر بشدة اقتحام القوات النظامية الحكومية ومن يعاونها من الطرف الثالث المجهول للمستشفيات الميدانية ومطاردتها لمن يعملون بها من أطباء متطوعين ، كفلت لهم كافة الأعراف والمواثيق الدولية الحماية حتى في الحروب بين الدول وذلك حسبما توثق من شهود العيان وأطباء المستشفيات الميدانية ووسائل الأعلام.
وتبعاً لذلك ....
... • تنعي نقابة الأطباء لكافة جموع الأطباء وللشعب المصري برعماً من براعمها المرتقبة اغتالته مؤخراً الأيدي الملوثة بالدماء قبل أن يتفتح وهو طالب نهائي طب عين شمس "علاء عبد الهادي" أثناء قيامه بإسعاف المصابين.
• وكذا تستنكر النقابة بشدة واقعة اختطاف الدكتور أحمد حسين عضو النقابة العامة للأطباء من ميدان التحرير فجر الاثنين 19/12/2011 أثناء توجهه لأداء واجبه الوطنى بالمستشفى الميداني بميدان التحرير ، وقيام مختطفيه بتعذيبه ليتوقف عن عمله النقابي في توثيق الاعتداءات على أطباء المستشفيات الميدانية ولكسر جهوده في حماية حقوق المصابين خلال الأحداث الدامية الأخيرة بميدان التحرير ، ومجلس النقابة يدعمه في بلاغه للنائب العام بخصوص هذه الواقعة
• مجلس النقابة يطالب المجلس العسكري ومجلس الوزراء والنائب العام بسرعة كشف ملابسات هذه الأحداث وتقديم الجناة أيا ما كانوا إلى العدالة الناجزة ، ويطالب جميع من يديرون شئون البلاد بتحمل مسئولياتهم واحترام جميع المواثيق الدولية التي تحرم الاعتداء على الأطقم الطبية العاملة بجميع المستشفيات الميدانية حتى يرفع الله هذه الغمة عن وطننا الغالى ..
حفظ الله مصر وأبنائه


Monday, December 19, 2011

اختفاء د.احمد حسين للمره الثانيه



اختفاء د.احمد حسين للمره الثانيه


مازال د/ أحمد حسين عضو مجلس نقابه الاطباء و عضو أطباء بلا حقوق مختفيا , و قد شوهد أخر مره أمس بالقرب من مجمع التحرير فى الساعه الخامسه ونصف.

كان الزميل قد تم إختطافه من قبل منذ أسبوعين بواسطه جهه أمنيه مجهوله و تعرض للتعذيب العنيف بعد إحتجازه فى جهه مجهوله.

تعرض الزميل للسب و التهديد له و لأسرته كما تعرض للضرب و الإيذاء البدنى و الحرق بالسجائر و الجرح بالأسلحه البيضاء , و هى الإعتداءات التى لاتزال تترك علاماتها على جسده حتى الان.

تلقى الزميل التهديد بالقتل صراحه إذا ما أستمر فى العمل فى توثيق أعداد الشهداء و الجرحى وبياناتهم و تقارير الطب الشرعى.

هذا و قد رفض الزميل الإعلان عن حادثه إختطافه و تعذيبه فى حينه و قد أحترمنا رغبته هذه بالرغم من معارضتنا لها و لكن الان و بعد إختطافه للمره الثانيه نرى أننا فى حل من هذا الوعد بالكتمان و ذلك حرصاً على حياه الزميل وسلامته.

هذا و نحن نحمٌل المجلس العسكرى باعتباره أعلى سلطه فى البلاد المسئوليه الكامله عن حياه الطبيب أحمد حسين و ظهوره سالماً و الكشف عن هويه مختطفيه.

و ندعو مجلس نقابه الاطباء و كل الزملاء الأطباء للوقوف صفاً واحداً حتى ظهور أحد ممثليهم المنتخبين و الكشف عن ملابسات إختطافه.

كما ندعو كل قوى المجتمع المدنى و منظمات حقوق الإنسان بالتضامن معنا حتى عوده الزميل سالماً بإذن الله.

و نؤكد على متابعه مجموعه أطباء لا حقوق ومعها كل الاطباء الشرفاء ف هذا الوطن سعيها الدؤوب فى توثيق كل ملفات الجرحى و الشهداء فى هذه الثوره مؤمنين أنه سيأتى اليوم الذى يحصلون فيه على مايستحقون من التقدير و الأهم القصاص العادل.

أطباء بلا حقوق