- الرئـيـسـيــة
- ملف الإنتخابات
- البيان التأسيسي
- أخبار
- فاعليات
- مقالات
- بيانات
- صور وفيديوهات
- آراء وتصويتات
- قرارات الجمعية العمومية
- شكاوى الأطباء
- لكتابة شكواك اضغط هنا
- دليل طبيب التكليف -- إعداد شباب أطباء بلاحقوق بالمنصورة
- خدمة جديدة من أطباء بلاحقوق لتبديل أماكن التكليف
- اقتراحات
- مطبوعات
- لينكات مواقع وروابط مفضلة
- اتصل بنا
- صفحة أطباء بلاحقوق على الفيس بوك
- صفحات وجروبات أطباء بلاحقوق على الفيس بوك
- حساب أطباء بلاحقوق على تويتر
Saturday, November 28, 2009
اقتراح يساهم في انقاذ الطب والاطباء ما رايكم ؟
عن الرعاية الصحية واحوال الاطباء
د.حنا جريس
عن الرعاية الصحية وأحوال الأطباء
أظن أننا جميعا نتفق على أن حق الرعاية الصحية للمواطنين كفله الدستور ليكون من واجبات الدولة ، إنما يأتي الاختلاف حول سبل تحقيق
والمجتمع الطبي يرتكز على دعائم ثلاث ، الدعامة الأولى علمية ومهنية يتعلمها الفرد في كليات الطب المعتمدة حتى يتأهل للمهنة ويصبح طبيبا ، والدعامة الثانية قانونية حيث يتم الاعتراف بالفرد طبيبا مؤهلا بحصوله على الترخيص المهني المناسب، أما الدعامة الثالثة فتتعلق بما استقر في الوعي الإنساني عن الطبيب، مكانته وأخلاقه، فهي أداب المهنة وأخلاقها. ولا استغناء للطبيب عن أي من هذه الدعامات الثلاث فبدون أي منها يفقد شرعيته العلمية والقانونية والاجتماعية والأخلاقية كطبيب.
وبينما تتمحور الرعاية الصحية حول المريض، فإن المجتمع الطبي له محاور ثلاث للاهتمام هي المريض والبحث العلمي والثراء المادي. ومراجعة محاور الاهتمام تلك في غاية الأهمية لأنه لايمكن تحسين أوضاع الرعاية الصحية في مصر بدون التطابق بين هدفها وأحوال الأطباء ، فهم من يقدمون الرعاية . وأحسن الأوضاع المأمولة لأي نظام صحي أن يكون جل اهتمام الطبيب هو المريض وجل اهتمام المجتمع هو توفير العلم والكرامة للطبيب.
وعندي أن أهم أسباب التخبط في أنظمتنا الطبية هو هذا التداخل بين مؤسسات التعليم الطبي وسوق الخدمات الصحية . فكثيرا ما يطرح السؤال كيف يمكن للأستاذ الجامعي أن يقوم بالأعباء الهائلة التي تفرضها عليه مهنته كمعلم جامعي من محاضرات، إلى حلقات الدرس في المستشفى ، إلى الاشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه ومناقشة رسائل أخرى إلى تحضير أبحاثه الشخصية التي تضمن له الترقي في درجاته العلمية والتقدم في مستوله العلمي أخرى، إلى تحضير أبحاثه الشخصية التي تضمن له الترقي في مكانته الجامعية والتقدم في مستواه العلمي ، إلى حضور المؤتمرات العلمية هنا وفي الخارج ثم متابعة مرضى القسم الذي يشرف عليه في المستشفى الجامعي والقيام بالعمليات الجراحية إن كان جراحا. ثم بعد ذلك كله يذهب لمتابعة مرضاه في المستشفيات الخاصة وربما يشترك في حديث تلفزيوني أو إذاعي هنا أوهناك ، لينتهي به المطاف في عيادته الخاصة التي غالبا ما يرتادها في منتصف الليل للكشف على مرضاه.
أي سوبرمان هذا الذي يستطيع فعل ذلك كله بدقة ودون أخطاء؟ ومن يضمن لنا أن يقوم برسالته الأساسية كمعلم وباحث على أدق وجه؟ . فأغلب الظن أن مريض العيادة الخاصة الذي يدفع الأموال بصورة مباشرة في مقابل الخدمة الطبية سيكون له الأولوية كونه المصدر المباشر للثراء، وبالتالي تصبح الدرجة العلمية والمكانة الجامعية جواز مرور لدى المرضى في العيادة الخاصة والمستشفى الخاص ومن ثم تتشكل الأساطير حول رموز وهمية لمهنة الطب تسئ إلى المهنة كلها وتسئ ايضا إلى الشرفاء من الجامعيين والأطباء. وهي أدت في النهاية إلى تدهور الخدمات الصحية وتدهور العملية التعليمية في آن واحد.
ودليلي على تأثير هذا المناخ على التعليم الطبي هذا التدهور الذي حدث لمكانة الطبيب المصري مهما كان مؤهلا ومن حملة الماجستير والدكتوراه في البلدان العربية ومعظمها باتت تُخضع الأطباء المصريين الراغبين للعمل لديها للاختبار حتى تجيز لهم العمل لديها وهو الأمر الذي لم يكن واردا منذ عشرين عاما. أي هوان وصل إليه التعليم الطبي في مصر بعد أن انتشرت الدروس الخصوصية في الكلية حتى وصلت إلى طلبة الدراسات العليا .
في المقابل هناك الألاف من الأطباء يعانون الأمرين في الحصول على التخصص المناسب والعمل في الحكومة والقطاع الخاص بأجر زهيد يضطره إلى العمل في عدة عيادات ومستشفيات في أماكن مختلفة سعيا وراء الرزق في كل مكان. وهذه الفئة المطحونة من الأطباء هي الفئة التي يطلب منها تحمل مشاريع الرعاية الصحية للدولة. وهؤلاء هم من ينبغي أن تدعمهم الدولة والمجتمع. وإن كان المجتمع لا يستطيع توفير أوضاع كريمة لهم فإن للدولة من الأدوات التي يمكنها من إعادة الأنضباط للمجتمع الطبي وسوق الرعاية الصحية.
وعندي اول هذه الإجراءات فصل التعليم الطبي عن سوق الخدمات الطبية بحيث لا يجوز لهيئات التدريس العمل خارج مستشفيات الجامعة ليصبح محور التزام الأستاذ هو طلابه وأبحاثه ومرضى القسم الذي يشرف عليه . فخدمة التعليم الطبي وواجباتها تقتضي التفرغ لها تفرغا كاملا . ففي عالم الطب ليس أهم ولا أرقى من مهمة التعليم الطبي وليس أقل من أن يكون المعلم متفرغا لها حتى يستطيع تعليم الطبيب الناشئ العلم وينقل إليه الخبرة المهنية في التعامل مع المرض، والخبرات الأخلاقية في التعامل مع المريض، ويعطيه مثلا في الحفاظ على أخلاق المهنة وأدابها . وفي المقابل ينبغي على المجتمع أن يحفظ لمثل هذا الطبيب المعلم كرامته ومكانته وحياته الكريمة فبدونه لن نجد الطبيب الذي يخفف لنا الألام ، وهو إجراء سيؤدي إلى إعادة الإتزان في المجتمع الطبي ومن ثم الرعاية الصحية.
Monday, November 23, 2009
أطباء التكليف ..تعذيب في التقديم للنيابات و تعذيب في الإخلاء لإستلامها
Thursday, November 19, 2009
Sunday, November 15, 2009
رسالة مفتوحة من الأطباء للسيد رئيس الوزراء ..و للسيد النقيب
Friday, November 13, 2009
اشترك بسعر رمزي في المكتبة الالكترونية عن طريق تقابة الاطباء
المكتبة الإلكترونية هدية العام لأطباء مصر
11/11/2009
Labels: صور وفيديوهات
Monday, November 09, 2009
تكرار الإعتداء على زملائنا الأطباء
نعرب نحن الاطباء المقيمون العاملون بمستشفى ساقلتة المركزى-محافظة سوهاج (وعددنا 15طبيب مقيم)عن اسفنا العميق وحزننا الشديد إزاء الواقعة التي تعرض لها زميلنا طبيب/ صفوت لطفي شاكر صباح يوم السبت الموافق 17/10/2009 حيث تم الاعتداء عليه ومحاولة خطفه من المستشفي وذلك أثناء العمل من قبل مرافقين لمريضة دون أى مبرر يذكر.
ونعتبر ذلك اليوم يوما أسود في تاريخنا كلنا فهذه اهانة لنا كلنا بل لأطباء مصر جميعا .ونعلن تضامننا الكامل معه.كمانعرب عن قلقنا الشديد اذ أن الإعتداء اللفظى والبدني علي الأطباء وطاقم التمريض اصبح ظاهرة متكررة تعرضنا لها جميعا بمستشفي ساقلتة المركزى . ونفيد بأن الغياب التام للشرطة بالمستشفي يساعد محترفي البلطجة ومثيرى الشغب على تكرار مثل هذه الحوادث ونستطيع القول بأننا اصبحنا لا نأمن على أنفسنا أثناء العمل بالمستشفي .
واخيرا نطالب جميع الجهات المعنية بالوقوف بجانب زميلنا في محنته واتخاذ إجراءات سريعة وصارمة لمنع تكرار مثل هذه المهاذل.
1. عصام عبد العزيز فاضل (طبيب مقيم أطفال والنائب الادارى بالمستشفي)ت:0124318954
2. أيمن مكرم حنا(طبيب مقيم مؤهل كلي صناعى وأقدم نائب بالمستشفى)ت:0125499475
3. محمد حسن عباس( طبيب مقيم نساء وتوليد)
4. هاني أديب صادق(طبيب مقيم كلي صناعي)
5. شريف جرجس جاد(طبيب مقيم أنف وأذن وحنجرة)
6. خالد عبد العظيم عبد الصبور( طبيب مقيم تخدير)
7. راشد محمد كليب(طبيب مقيم أنف وأذن وحنجرة)
8. صموئيل عياد متري(طبيب مقيم باطنة)
9. يوسف عزات عبدالرحيم( طبيب مقيم نساء وتوليد)
10. كمال عبدالله سيدهم(طبيب مقيم باطنة)
11. محمد أبو النجا محمود(طبيب مقيم نساء وتوليد)
12. محمد عبدالحميد(طبيب مقيم مسالك بوليه)
13. إندراوس نادر إندراوس(طبيب مقيم كلي صناعي)
14. يحي أحمد حسن (طبيب مقيم عظام)
15. صفوت لطفى شاكر( طبيب مقيم اطفال)
Labels: أخبار
Sunday, November 08, 2009
Saturday, November 07, 2009
كيف تنجو من أنفلونزا الخنازير؟
الأستاذ الدكتور عبدالجليل مصطفي استاذ الامراض الباطنية بكلية طب قصر العيني أمدنا بترجمة للخطوات التي تقترحها جامعة كنساس للوقاية من انفلونزا الخنازير
كيف تنجو من أنفلونزا الخنازير؟
1.طريق هذا الفيروس إلى داخل جسم الإنسان هو فتحتي الأنف وفتحة الفم وصولا إلى الزور. ,
2 عند التعرض للعدوى ووصول الميكروب إلى الأنف/الفم/الزور يحتاج الميكروب إلى يومين أو ثلاثة للنمو والتكاثر فيها ومن ثم بدء أعراض المرض وتداعياته.
3.عند حدوث انتشار واسع للمرض في المجتمع يصعب منع وصول الميكروب إلى مداخل أجسامنا ولكن يمكن منعه من النمو والتكاثر فيها وبالتالي منع إصابتنا بالمرض بإتباع ما يلي:-
4.الغرغرة مرتين يوميا بماء بملح دافئ ولحسن الحظ فان اثر ذلك على الميكروب في الشخص السليم يشبه اثر دواء التاميفلو على الميكروب في الشخص المريض.
5.إفراغ الأنف جيدا مرة واحدة يوميا ومسح فتحتي الأنف بقطنه مبللة بماء بملح دافئ فهذا الإجراء البسيط يخفض عدد الميكروب وقدرتها على إحداث المرض.
6.زد مقاومة جسمك للميكروب بتنشيط مناعتك الطبيعية بالغذاء الغنى بفيتامين سى (الخضر والفاكهة الطازجة خاصة الحمضيات)وفيتامين دى (السمك والجبن واللبن وزيت كبد الحوت)ويمكن إضافة أقراص فيتامين سى.
7.اشرب قدر ما تستطيع من السوائل الدافئة فلذلك اثر مشابه للغرغرة في التخلص من الميكروب ولكن في الاتجاه العكسي لأنها تدفع الميكروب من الزور إلى المعدة حيث لا يمكنه البقاء حيا ناهيك عن التكاثر وإحداث الإصابة بالمرض.
__._,_.___