Sunday, August 29, 2010

هدية العيد من الوزارة لأطبائها الأعزاء

بعض القطاعات تصرف منح خاصة للعاملين بها بمناسبة العيد
و بعضها لا تصرف
أما وزارة الصحة فهي وزارة متميزة
لذلك فهي لا تصرف للأطباء سعداء الحظ العاملين بها ليس فقط
منح خاصة ..و لكنها لا تصرف حتى الحوافز العادية المستحقة للأطباء
بعض الأطباء لهم في ذمة الوزارة حوافز4 شهور و البعض لهم 3 شهور ..مثل أطباء إدارة إدفو بأسوان
اللذين لم يصرفوا حوافز المناطق النائية لمدة 3 شهور
و طبعا هم لم يسمعوا عن حوافز الأخصائيين المقرة من شهر 7 الماضي
و بعض الأطباء لهم في ذمة الوزارة حافز الدبلوم و الزمالة من شهر 5 سنة 2009
و الوزارة لا تفكر في صرف هذه المتأخرات .. حتى
على سبيل الهدية ..قبل العيد
أما مازاد و فاض فهو قرار إدارة مستشفى التأمين بالعاشر من رمضان
بوقف صرف المستحقات المالية للأطباء المقيمين بالمسنشفى
عقابا لهم عل عدم إستخدام الأكلاشيه ..و بطاقة التعريف
يبدو أن مستشفى العاشر لها لائحة خاصة بالعقوبات
غير لوائح الجزاءات المعروفة و التي تتدرج بالعقوبة
من لفت النظر للإنذار ..للخصم من الراتب ..ثم أخيرا الوقف فالفصل
أما عقوبة ..وقف صرف كل المستحقات المالية فهي من
" أعاجيب وزارة الصحة"
و كل عام وأنتم طيبين

Monday, August 09, 2010

من وحي إضراب الأطباء السودانيين .... بقلم: الشريف حسين يوسف الفكي




من وحي إضراب الأطباء السودانيين .... بقلم: الشريف حسين يوسف الفكي طباعة أرسل إلى صديق
الإثنين, 14 حزيران/يونيو 2010 20:17

من وحي إضراب الأطباء السودانيين

الرياضة الجماهيرية و المعالجات الخاطئة

قلبي على وطني

يتفق جميع خبراء الرياضة في بلدنا و أصحاب المعرفة و الدراية في محيطنا الإقليمي على حقيقة التاريخ الناصع و المميّز للسودان في خارطة الكرة الأفريقية كونه السودان من المؤسسين للاتحاد الأفريقي و كونه كان حاضرا في غالب نهايات البطولات الأولى لأفريقيا و توّج ذلك بحصوله على كأس إفريقيا في العام 1970م عن جدارة و استحقاق بقيادة كوبة متميزة من الإداريين الأفذاذ و اللاعبين المهرة الموهوبين و سلطات رياضية احترافية عرفت التخطيط و جلبت الدعم المادي و المعنوي و الاستقرار المحمي من الأهواء السياسية و المزاجية ، حتى جاء الرئيس نميري في لحظة غضب شيطانية و أعلن الفوضى المسماة بالرياضة الجماهيرية و التي كانت كالسرطان أصاب جسد الرياضة السودانية و شرد مؤسساتها و آلياتها لتنعم بها بلدان أخرى و تسخرها في نهضتها الكروية التي بتنا ننظر لها بإعجاب حزين . هوت بنا سلطات النميري و مزاجه العكر في ذلك اليوم إلى درك سحيق من التراجع الكروي الذي لا يستطيع ان ينكره مكابر و ما اكثر المكابرين في سودان اليوم. حينما يتمكن الشيطان و يغيب العقل و تمرح العضلات تحدث الفواجع و ما اغلي الثمن. و من عجب أننا ما زلنا نتذاكر ذلك التاريخ و نستضيف الخبراء و الجهلاء للحديث عن تردي الكرة السودانية و مقارنة كرة اليوم بما يسمى بالعهد الذهبي للكرة السودانية و من ذلك استضافات الأستاذ كمال حامد الذي نصب نفسه خبيرا و مؤرخا للكرة السودانية دون ان يقنعنا بمؤهله لذلك و بدلا من تحليل أسباب كبوة الكره السودانية راح يسخر برنامجه لبث عدائه الشخصي لاتحاد الكرة و من قادته من كانوا صنّاع لذلك العهد المسمى ذهبيا و افكر ان لو حدثت للبرازيل كبوة كالتي أصابتنا فبماذا ستسمي عهدها السابق في كرة القدم!!!!!!!

ابحث عن عنصر واحد في كل فشل او كارثة ، تجد الإدارة الخاطئة إما عن جهل أو مكابرة هو العنصر المشترك في كل الكوارث رياضية كانت ام اقتصادية ام سياسية .

الإدارة بمعناها الأشمل تعني مجموعة من العمليات أهمها القيادة و التخطيط و الضبط و إدارة الأفراد. و من المتفق عليه ان مؤسسات الرياضة و الصحة ( ومن عجب) تدار في أعلى مستوياتها بأبعد ما يكون عن رسالتيهما و يكفي ان تكون قاطع طريق لتصبح وزيرا للرياضة او الصحة او تفرض صفقة متوسطة المستوى تأتي بك على قمة تلك المؤسسات فتشطح و تنطح كما الرئيس الملهم في الرياضة ، و تهلوس بترشيد البنسلين و الهيبارين كضابط ناجح للصرف على الصحة، و في كل لابد لرجل رشيد يدعو إلى احترام العلمية و الاحترافية في الإدارة لكي تحدث النهضة في كل إشكالها.

لا يختلف اثنان في إنسانية مهنة الطب و لا يمكن لأي كائن ان يجهل ذلك و يعلم الأطباء و كادر المهن الصحية قبل غيرهم معنى إنسانية مهنة الطب لأنهم يمارسونها فعلا لا قولا و في تقديري تلك هي نقطة ضعف مهنة الطب التي أدت إلى تهميشها على مر العهود الوطنية بما فيها عهود الذين يدعون لأنصاف الأطباء اليوم كالسيد الصادق المهدي و السيد محمد عثمان الميرغني و أنصار الشيخ حسن الترابي ففي عهد كان اؤلئك نجومه كان أهل الطب يعانون و كان الأطباء يضربون من اجل مطالبهم العادلة أمس و اليوم و غدا، و لو استجاب هؤلاء حينها لما احتاج الأطباء لسندهم اليوم و لكني اعترف لهم بحق لا ينكره مكابر هو تعاملهم المعقول مع الوقفات الاحتجاجية المطلبية العادلة و قلة حالات القمع و البطش و التنكيل في عهدهم و اعتقد ان ذلك بسبب وجود المستشارين ذوي الحكمة و العقل و الحزم من اهل الاختصاص و الذين يصعب تجاوزهم في التعامل مع القضايا ذات الصلة بمهنتهم و من هؤلاء على سبيل الذكر الأساتذة الأجلاء الجزولي دفع الله و حسين ابو صالح و الشيخ محجوب جعفر و آخرين و ان كنت أظن ان مظالم الأطباء كان يجب ان تحل في العهد الانتقالي لدكتور الجزولي دفع الله.

ينظر كثير من الناس للأطباء على أنها الشريحة التي تتقاضى أجورا عالية في العيادات و ينسى غالب هؤلاء ان غالب الأطباء بما فيهم الاختصاصيين لا يملكون عيادات أصلا و يتقاضى من الحكومة راتبا اقل من مليون جنيه بالفئة القديمة اما النواب و العموميين و الامتياز فهم أصحاب الوجعة الحقيقية و العمل الطبي الحكومي يقع على عاتق هولاء بشكل كبير و لا داعي لأن نقارن رواتب الأطباء في بلاد أخرى او مؤسسات أخرى داخل السودان.

من أركان الحكومة القائمة اطباء اعتقد انه لا تنقصهم الحكمة ولا المعرفة كونهم اطباء و عملوا بالخارج و من على سبيل الذكر الدكاترة غازي صلاح الدين و مصطفى إسماعيل و مبارك المجذوب و المتعافي و غيرهم كثير و يقع على عاتقهم الإجابة عن مشروعية و أحقية و عادلية مطالب الأطباء و سأعود للإخوان بروف ابو عائشة و دكتور كمال عبد القادر في لاحق المقال.

اذا فالحق مع الأطباء و مطالبهم عادلة و أطباء المؤتمر الوطني متفقون على ذلك حتى الذين تقاتل سيوفهم مع معاوية فهم بقلوبهم مع غالب الأطباء و السؤال العجيب لماذا دخلت قضية الأطباء في منحى المعركة و الاحتراب؟

اولا : المطالب عادلة و حق و هناك ظلم واقع على كادر المهن الصحية و ان هذا الظلم متراكم على مر العهود التي حكمت السودان و ليس أدل على ذلك من عدم مقدرة الأطباء على تامين علاج أنفسهم و أسرهم في المستشفيات التي يعملون بها و كذا عدم قدرتهم على حماية أنفسهم و الجهات الشرطية المفروض لها تامين بئة عملهم هي أحوج ما تكون لشرطة لتضبطها من تفلتان مجنديها المبنية على المزاج الفردي و الشذوذ الاجتماعي و قد تكررت اعتداءات منسوبي الشرطة و الأمن على الأطباء دون ان تحرك السلطات الصحية و العدلية ساكنا و بل و تتواطأ تلك الجهات مع الجريمة في غالب الأحوال

ُثانيا: سلك الأطباء كل مسلك حضاري و قانوني في عرض قضيتهم عبر كل الجهات الحكومية و المهنية و النقابية و الخيرة و اعترفت الجهات الحكومية بالمشكلة و اتفقت على الحلول و بجداول زمنية

ُالثا: تنصلت الجهات المعنية عن العهود و المواثيق و أشير إلى مقال الدكتور احمد عبد الله خلف الله و الذين لا يعرفون دكتور احمد عبد الله أقول انّه واحدا من أبناء الحركة الإسلامية و سليل أسرة عرفت بالتدين و الاستقامة و هو شقيق الشهيد الورع محمد عبد الله خلف الله ( اربكان) احد قواد الدبابين في فجر الإنقاذ الجهادية و شهادة احمد عبد الله للذين يعرفونه لا ترد لصدقه و قوته في الحق و هو الأجدر بتوليّ المسوولية عن أمانة و قوة.

بل قامت باستعداء الجهات الأمنية و الشرطية للتعامل الغير كريم و المؤذي في حق الأطباء في مواقع عملهم و سكنهم و باتت تتفرج على المذابح و تدعي زورا انحيازها لقضية الأطباء

رابعا: وهو حجر الزاوية في تناولنا للقضية وهو عجز الجهاز الحكومي المتمثل في وزارة الصحة في التعامل مع الأزمة و انتهاج سياسة الطبطبة و المراوغة و الضعف في التعامل مع القضية و تحوير القضية المطلبية العادلة إلى مؤامرة سياسية و اقحام الجهات الأمنية و رئاسة الجمهورية في التعاطي مع القضية بمنظور خاطئ و في تقديري مجرد دخول رئاسة الجمهورية في القضية يعني ذهاب وزارة الصحة بوكيلها و وزير الدولة و وزيرها إلى إجازة مفتوحة و حيث آن لرئاسة الدولة مكانتها و هيبتها و همومها و ان وزارة الصحة هي حائط الصد المفوض و صاحب الشأن الذي لا يجب تخطيه الا عند الضرورة القصوى و ليس من الضرورة القصوى العجز الإداري الذي تحدثنا عنه سلفا. المصيبة ان الوزارة قد ساهمت بعجزها في تصادم شريحة الأطباء مع رئاسة الجمهورية و مرتين في نفس الموضوع. عرف عن السيد رئيس الجمهورية اتفقنا معه سياسيا ام اختلفنا ،انه ابن بلد و اخو أخوان و حقاني فكيف يقحم في موضوع واضع المعالم و الحلول!!!!!

تحثنا من قبل عن السياسات المهببه المسماة توطين العلاج و قلنا حينها أنها لا تعدو أن تكون سياسة التكسير و البناء لصالح مقاولين و سماسرة أجهزة و معدات و قلنا ان الكادر البشري أولى و اهم لحدوث النهضة الطبية المنشودة و لان الوزارة لا تملك حتى كامل الفكرة المستوردة من وزارة مجلس الوزراء حالها كحال المجالس المتخصصة كالمجلس الطبي و مجلس التخصصات الطبية التي أصبحت تعمل مخرجا لسيناريو غالبا يعد في وزارة مجلس الوزراء كانت تلك السياسات تنفذ كأنها منزلة و بعد إهدار مالا لبدا ازداد العلاج بالخارج و زادت معاناة الأطباء

الضلع المعوج الآخر هو اتحاد أطباء و نقابة مهن صحية غالبا نفس اللاعبين القادمين من الظلام ترى الواحد منهم تحسبه شهادة عربية من طراوته فهولاء لا يحترمون وسط الأطباء لا لأمر سياسي بالضرورة و لكنهم لا يشبهون عموم الغبش من الأطباء و أظنهم لا يعانون كذلك مثلهم فكيف تتوقع منهم حلول لمشاكل هم جزء منها.

خاتمة القول و مما نخشى و نخاف ان تصير قضية الطب إلى مصير الرياضة الجماهيرية بفضل عضلات وزارة الصحة و غلب التفكير بالأرجل الذي ينضح بالتهديد و الوعيد

بدءانا نرى حالات بواسير و لحمية رحم تتطلب العلاج في مصر و أول الغيث قطرة و غدا يهجر عدد مقدر من الأطباء تتلهف لهم بلدان الخليج و نرى حالات الخراجات و الملا ريا تهاجر للعلاج بالخارج

اخشي من يوم نتحدث فيه عن العهد الذهبي للطب و إن بداء الحديث و كما كنا بالأمس في الكرة نكون في الطب و هذا ما جمع بين غزوة الكرة الجماهيرية و موقعة إضراب الأطباء

الشريف حسين يوسف الفكي

Sheriff_hussien@hotmail.com




مرتبات الاطباء في العالم --- منقول



http://www.mansdoc.com/vb/showthread.php?t=8229


نبدأ بدولة السودان الشقيق:ـ

مرتب الطبيب يبدأ بـ 300 دولار
وإذا سافر إلى بعثة يصبح 900 دولار غير مصاريف البعثة
وهناك بدل السكن والتنقلات و الزواج والأولاد
وهناك منحة للزواج
ومنحة لكل طفل 200 دولار شهريا





نيجى لدولة الإمارات الشقيق

حكومة دبي:
- الراتب:
طبقا لقانون الرواتب لموظفي حكومة دبي الصادر بتاريخ 26 ديسمبر 2006 فان الاستشاري يحصل على الراتب الاجمالي للدرجة 16 بجدول الدرجات والرواتب لموظفي حكومة دبي وهو راتب يصل الى 79،680 درهما شهريا
بينما يحصل الاختصاصي على راتب الدرجة 15 بجدول الدرجات والرواتب وهو يصل الى 49،159 درهما شهريا.
ويحصل المسجل الاول على راتب الدرجة 14 بجدول الدرجات والرواتب الذي يصل الى 37،120 درها شهريا.
- مقابل ساعات العمل الإضافية:
تبلغ ساعات العمل الاسبوعية 42.5 ساعة وما يزيد على ذلك يعتبر ساعات عمل اضافية ويتقاضى عنها الطبيب مقابلا يبلغ 100 درهم/ساعة للطبيب المسجل وتصل الى 400 درهم /ساعة للطبيب الاستشاري
- بدل السكن:
يتقاضى الطبيب الاعزب بدل السكن بواقع 40% من الراتب الاساسي بينما يتقاضى الطبيب المتزوج بدل سكن بواقع 60% من الراتب الاساسي.


بدل مواصلات - انتقال:
يصرف للطبيب الاستشاري عند التعيين مبلغ 200 ألف درهم بدل مواصلات - انتقال في صورة قرض ميسر من دائرة صحة دبي.
علاوة الأولاد:
يصرف للطبيب علاوة اجتماعية عن الاولاد بواقع 1000 درهم شهريا عن كل ولد.
مزايا أخرى: تذاكر سفر بالدرجة الأولى مرتين كل عام للمشاركة في المؤتمرات






حكومة أبوظبي:
الراتب:
طبقا لجدول الرواتب لهيئة الصحة في امارة ابوظبي فان راتب الطبيب الاستشاري يبدأ من 70 الف درهم بينما يبدأ راتب الطبيب الاختصاصي من 65 الف درهم وراتب الطبيب المسجل الاول 41 الف درهم. (ولا يوجد سقف اعلى للرواتب بجدول الرواتب).
مقابل ساعات العمل الاضافية:
يبلغ مقابل ساعات العمل الاضافية والتي تزيد على 42،5 ساعة اسبوعيا 100 درهم / ساعة للطبيب المسجل وتصل الى 400 درهم / ساعة للطبيب الاستشاري.
بدل مواصلات - انتقال:
يصرف للطبيب الاستشاري سيارة كل 4 سنوات.
بدل السكن:
يتقاضى الطبيب عند التعاقد مبلغ 140 الف درهم سنويا للطبيب الاستشاري المتزوج ويتقاضى الاعزب 105 آلاف درهم سنويا (لغير المواطنين).
اما الطبيب المواطن فيحصل على فيلاوتتكفل دائرة الصحة بدفع ايجارها بالكامل.
- علاوة الأولاد:
1000 درهم شهريا عن كل ولد + مصاريف التعليم في المدارس الخاصة.
مزايا أخرى:
تذاكر سفر سنوية بالدرجة الأولى لجميع افراد الاسرة بالاضافة الى مشاركات غير محددة في المؤتمرات العلمية بالخارج.
الاجازة السنوية مدفوعة الأجر:
60 يوما





وأما فى السعودية الشقيق:ـ

طبيب الامتياز : 7000 ريال شهريا
وبعد كده بيبقى 8000 لما يخلص امتياز
والأخصائي بيتراوح بين 10000 و27000 ريال سعودي شهريا
والاستشاري بيتراوح بين 27000 و 34000 ريال سعودي شهريا






وفى الكويت الشقيق

يبدأ مرتب الامتياز ب 550 دينار شهريا ( حوالى 10000 مصري كده )ـ
وبعد كده بيبقى 1200 دينار شهريا
ويزيد إلى ما شاء الله






وأما فى قطر الشقيق :ـ

فالمرتبات هزيلة كما يشتكى الأطباء هناك فهى تبدأ ب 6600 ريال قطري أى ما يعادل 87000 جنيه مصري
ونحن نتضامن مع أطباء قطر ونطالب بزيادة مرتباتهم
فكيف يستطيع الطبيب أن يشترى فيرارى بتلك المرتبات الهزيلة ؟
وكيف يستطيع تأجير طائرة خاصة لتنقلاته الخارجية والداخلية؟
ويطالب أطباء قطر بأنهم يجب أن يقفوا وقفة صارمة مع هذا الذى يجرى فى حقهم






وفى الأراضى الفلسطينية المحتلة

يحتج الأطباء على تدنى مستوى رواتبهم
فهى تبدأ ب 500 دولار للممارس
و 2000 دولار للأخصائي
ولم نستطع الحصول على معلومات بشأن مرتبات الاستشاريين لأنهم يشعرون بالعار منها





وكذلك فى الأراضى العراقية :-

فقد أثر الاحتلال على مرتبات الأطباء إلى حد كبير
فيجنى الطبيب المؤهل 650 دولارا شهرياً بينما يستطيع المختص كسب مايزيد عن 2000 دولار شهرياً اعتماداً على الخبرة والمعرفة.
كان هذا فى الدول العربية الشقيقة

فماذا عن الدول الأفريقية ؟





فى زيمبابوى

يبدأ المرتب من 200 دولار ويصل إلى ما يقرب من 1000 دولار شهريا








وأما فى موريشيوس

فمرتب الطبيب يصل إلى 30000 دولار سنويا






وأما فى نيجريا

فمرتب الطبيب فى المستشفيات العامة يصل إلى 11000 دولارا سنويا
وفى العيادات الخاصة والمستشفيات الاستثمارية فيصل إلى 60000 دولارا فى العام






وفى بتسوانا :-

يبلغ ما يقبضه الطبيب
30000 دولارا فى العام







وفى غانا :ـ

يصل مرتب الطبيب فى أول 4 أعوام من عمله على 50000 دولارا فى العام
وأما ما بعد ذلك فقد تم حجبه فى التقارير المقدمة منعا للحسد !!!!!






وفى جنوب أفريقيا

فتبدأ المرتبات من 2600 دولارا فى العام
وبعد 4 سنوات يصل إلى 5000 دولارا سنويا
وبعد عشر سنوات إلى 10000 دولارا فى العام






وأما وفى مصر (دا لو لقيت شغل اصلا)

يبدأ مرتب الطبيب الشهري من 25 دولار
والشيفت لمدة 24 ساعة ب 2 دولار
والأخصائيين يبدأ مرتبهم من 42 دولارا شهريا
وأما الطبيب الذى حصل على خبرة عمل 20 عاما فيحصل قبل تقاعده على 90 دولارا شهريا






وبهذا يتضح لنا أن الطبيب فى مصر يحصل على أقل راتب بين دول العالم الثالث
فماذا عن الدول الأوروبية والأمريكية

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!


فى النهاية بقى
احب اوجه كلمة لكل اصحاب القلوب الرحيمة من رال لاعمال
انهمينظروا الى الدكاترة بعين الرافه والرحمة
ويعطفوا عليهم ولو بكام جنيه كدا كل شهر كصدقه عن صحتهم يعنى
وسمعنى بقى لو سالتك انت مصرى هتقولى ايه..؟؟
اكيد هتقول مش مصرى والله